لقد كنت أحد الأشخاص المنضمين لمشروع تعبير منذ بدايته ، حيث واظبت على حضور جميع اللقاءات الوجاهية التي تمت ،واليوم والعالم بأكمله يواجه جائحة كورونا ،كان لا بد أن نستمر بهذا المشروع ونتلقى كافة التدريبات ،لتتعاون الطواقم المُدربة بإستمرارية العمل من خلال التواصل عبر المواقع الإجتماعية ،ولاجل ذلك حرصت على أن أكون أول المتواجدين لاستمر في تلقي المعلومات .
لقد ساعدتني هذه الجلسات على إستغلال ما أتيح لنا من برامج عبر هواتفنا الذكية ،ومثلما تلقينا من تدريبات ،فقمت بالبحث ومحاولة صنع محتوى صغير في بدايته ،لكنني لم أكن على معرفة من قبل بمثل هذه البرامج وهذه هي تجربتي الاولى في ممارسة القصص الرقمية ،الاهم من كل شيء أن تخوض التجربة لنستطيع .
الشكر الموفور للطاقم المميز مُدربين وشركاء في إتاحة الفرصة لنا لخوض غمار تجارب جديدة .
انا ما زلت في البداية ولكن قدماي حددت دربها الذي تريد ولأجل ذلك سأستطيع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق