" لم أكن أعلم أن تعبئتي لهذه الاستمارة، ستحدث فرقًا كبيرًا في حياتي كفتاة في مقتبل عمرها، و لكن حدث التغيير في نظرتي للمجتمع و المشكلات التي تحيط بنا و كيف يمكننا أن نواجهها كشباب واعٍ، أو حتى التوعية قبل حدوثها أصلًا، فانضمامي لمشروع" تمكين الشابات و الشباب الفلسطينين من تحقيق العدالة الجندرية في الفضاء الرقمي" مكنني من نفسي و من رؤية الأمور من زاوية أخرى، لقد كان تغيرًا ملحوظًا لي للأفضل "
بقلم: علا كحلوت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق