وبينما نحن نسير بين ملامح الحياه ،حياه غدا فيها الواقع الافتراضي يفرض علينا نفسة بطريقة لا إدارية ،
انا كشخص أقطن في هذا العالم ،أصبح الواقع الافتراضي بطريقة او باخرى يشكل جزء كبير من حياتى العلمية والعملية بين جدارنة كونى فتاه مختصة في مجال الاعلام الرقمى .
وفي قرابة منتصف عام 2019 لمحت على حائط فيسبوك عن مشروع تدريبي يسمى "تغيير" يتحدث عن الامان الرقمي وهذا ما شدني لاملأ طلب التسجيل .
بالفعل الحظ الجميل جعلني من المستفدين من هذا البرنامج التى شكلت فارقا حقيقا في نفسي ،فقد نفذت كل النصائح المدربين بحزافيرها واصبحت حساباتي اكثر امنا وبدات انصح اقراني بها .
ايضا شاركت انا وبعض الزملاء من فريقي بصنع فيلم توعوي يتحدث عن حظر الوقوع في وشبكة الابتزاز الاكتروني واخد العبرة من الفيلم.
بنهاية باننا اصبحنا في عصر العالم الاجتماعي وفي ظل انتشار للجرائم الاكترونية ارى ان مثل هذة المشاريع يجب ان تاخد صدى كبير ونحن بحاجة ماسة لها فنحن جمعيا ضحايا محتملين لتلك لجرائم .
شكرا كبير "لمؤسسة تغيير" وشكر عظيم ايضا ايضا "لطاقم شؤون المراة" على كل بذلوه معنا من مجهود رائع .
سحر مهدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق